لا يزال الرأي العام الوجدي يترقب مآل ملف “التزوير واستعماله في الانتخابات الجماعية لعام 2021” الذي يتابع فيه رئيس جماعة وجدة محمد العزاوي، رفقة مستشار جماعي سابق وموظف مكلف بالتنسيق بمصلحة الإمضاء، وهي القضية التي ظلت تتأرجح في أروقة المحكمة منذ أكثر من ثلاث سنوات، متأثرة بسلسلة من التأجيلات والتأخيرات المتتالية.
ويمثل رئيس جماعة وجدة ومن معه، صباح غد الثلاثاء 11 مارس، أمام الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بوجدة، وذلك بعدما تقرر تأجيل النظر في القضية لقرابة 20 جلسة، استجابة لطلب هيئة الدفاع التي التمست مهلة إضافية لإعداد ملف الترافع.
وتعود تفاصيل هذه القضية، حسب مصادر “العمق”، إلى الانتخابات الجماعية السابقة، حيث ترشح العزاوي وكيلا للائحة حزب التجمع الوطني للأحرار، وفاز برئاسة المجلس الجماعي لوجدة.
إلا أن المسار الانتخابي لم يخلُ من الجدل، بعدما وجه أحد أعضاء اللائحة اتهامات تتعلق بتزوير الوثائق المقدمة للسلطات المحلية قبل انطلاق الحملة الانتخابية.
ووجهت المحكمة للمعنيين تهمًا تتعلق بـ”التزوير في محرر عرفي واستعماله، وصنع شهادة تتضمن وقائع غير صحيحة، والمشاركة في صنع عن علم شهادة تتضمن وقائع مصطنعة غير صحيحة واستعمالها”.
كان هذا موضوع حول “بعد عدة تأجيلات.. رئيس جماعة وجدة يمثل من جديد أمام النيابة العامة”
لا يزال الرأي العام الوجدي يترقب مآل ملف “التزوير واستعماله في الانتخابات الجماعية لعام 2021” الذي يتابع فيه رئيس جماعة وجدة محمد العزاوي، رفقة مستشار جماعي سابق وموظف مكلف بالتنسيق بمصلحة الإمضاء، وهي القضية التي ظلت تتأرجح في أروقة المحكمة منذ أكثر من ثلاث سنوات، متأثرة بسلسلة من التأجيلات والتأخيرات المتتالية.
ويمثل رئيس جماعة وجدة ومن معه، صباح غد الثلاثاء 11 مارس، أمام الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بوجدة، وذلك بعدما تقرر تأجيل النظر في القضية لقرابة 20 جلسة، استجابة لطلب هيئة الدفاع التي التمست مهلة إضافية لإعداد ملف الترافع.
وتعود تفاصيل هذه القضية، حسب مصادر “العمق”، إلى الانتخابات الجماعية السابقة، حيث ترشح العزاوي وكيلا للائحة حزب التجمع الوطني للأحرار، وفاز برئاسة المجلس الجماعي لوجدة.
إلا أن المسار الانتخابي لم يخلُ من الجدل، بعدما وجه أحد أعضاء اللائحة اتهامات تتعلق بتزوير الوثائق المقدمة للسلطات المحلية قبل انطلاق الحملة الانتخابية.
ووجهت المحكمة للمعنيين تهمًا تتعلق بـ”التزوير في محرر عرفي واستعماله، وصنع شهادة تتضمن وقائع غير صحيحة، والمشاركة في صنع عن علم شهادة تتضمن وقائع مصطنعة غير صحيحة واستعمالها”.
التعليقات