رفعت تسع شركات للمحروقات بالمغرب أرباحها من بيع الغازوال والبنزين بـ20 في المائة و11 بالمائة على التوالي، إذ ارتفع هامش بيع الغازوال من 1.21 درهم للتر إلى 1.46 درهم، وهامش بيع البنزين من 1.79 درهم إلى درهمين، بين الربع الثاني والثالث من سنة 2024.
وكشف تقرير لمجلس المنافسة، أن تسع شركات حققت متوسط ربح قدره 1.46 درهم للتر الواحد بالنسبة للغازوال، ودرهما بالنسبة للتر الواحد من البنزين، خلال أشهر يوليوز وغشت وشتنبر من السنة الماضية.
وسجلت هوامش الربح الخام المتوسطة والمرجحة، والمحققة من مبيعات الغازوال خلال نفس الفترة، تقلبات تراوحت بين حد أدنى قدره 1.35 درهم للتر وحد أقصى قدره 1.59 درهم للتر. بينما ظل مستويات هوامش الربح الخام بالنسبة للبنزين أعلى نسبيا مقارنة بالغازوال، بحيث تراوحت بين حد أدنى بلغ 1.86 درهم للتر وحد أقصى قدر بـ2.11 درهم للتر.
وميز المصدر ذات بين فترتين في تطور هوامش ربح الغازوال والبنزين؛ فترة ثانية تغطي الأسابيع المتبقية من الربع الثالث لسنة 2024 ومطبوعة بارتفاع طفيف في هوامش الربح الخام، منتقلة من 1.35 درهم للتر إلى 1.46 درهم للتر إزاء الغازوال عند متم شتنبر، بارتفاع قدره 11 سنتيما للتر.
وانتقلت هوامش الربح بالنسبة للبنزينمن 1.86 درهم للتر إلى درهمان للتر، بزيادة قدرها 14 سنتيما. وبلغت الزيادة ذروتها بمقدر 1.51 و 2.11 درهم للتر على التوالي في النصف الثاني من غشت تقريبا.
أما الفترة الأولى الممتدة من النصف الأول من يوليوز إلى منتصف غشت، اتسمت بمنحى تنازلي لمستويات هوامش الربح الخام منتقلة من 1.54 درهم للتر إلى 1.35 درهم للتر بالنسبة للغازوال، بانخفاض قدره 19 سنتيما للتر، ومن 2.03 درهم للتر إلى 1.86 درهم للتر بالنسبة للبنزين، بانخفاض قدره 17 سنتيما للتر.
التقرير ذاته كشف أن انخفاض أسعار الغازوال والبنزين دوليا لا ينعكس بنفس القدر في السوق الوطنية، بحيث تميز الربع الثالث من سنة 2024 بمنحى تنازلي في الأسعار الدولية لمنتجات الوقود المكررة، لكن ذلك لم يترجم بنفس الحجم في تغير أسعار البيع النهائية في محطات الوقود بالسوق الوطنية.
كان هذا موضوع حول “شركات المحروقات بالمغرب ترفع هوامش أرباحها من بيع الغازوال بـ20% والبنزين بـ11%”
رفعت تسع شركات للمحروقات بالمغرب أرباحها من بيع الغازوال والبنزين بـ20 في المائة و11 بالمائة على التوالي، إذ ارتفع هامش بيع الغازوال من 1.21 درهم للتر إلى 1.46 درهم، وهامش بيع البنزين من 1.79 درهم إلى درهمين، بين الربع الثاني والثالث من سنة 2024.
وكشف تقرير لمجلس المنافسة، أن تسع شركات حققت متوسط ربح قدره 1.46 درهم للتر الواحد بالنسبة للغازوال، ودرهما بالنسبة للتر الواحد من البنزين، خلال أشهر يوليوز وغشت وشتنبر من السنة الماضية.
وسجلت هوامش الربح الخام المتوسطة والمرجحة، والمحققة من مبيعات الغازوال خلال نفس الفترة، تقلبات تراوحت بين حد أدنى قدره 1.35 درهم للتر وحد أقصى قدره 1.59 درهم للتر. بينما ظل مستويات هوامش الربح الخام بالنسبة للبنزين أعلى نسبيا مقارنة بالغازوال، بحيث تراوحت بين حد أدنى بلغ 1.86 درهم للتر وحد أقصى قدر بـ2.11 درهم للتر.
وميز المصدر ذات بين فترتين في تطور هوامش ربح الغازوال والبنزين؛ فترة ثانية تغطي الأسابيع المتبقية من الربع الثالث لسنة 2024 ومطبوعة بارتفاع طفيف في هوامش الربح الخام، منتقلة من 1.35 درهم للتر إلى 1.46 درهم للتر إزاء الغازوال عند متم شتنبر، بارتفاع قدره 11 سنتيما للتر.
وانتقلت هوامش الربح بالنسبة للبنزينمن 1.86 درهم للتر إلى درهمان للتر، بزيادة قدرها 14 سنتيما. وبلغت الزيادة ذروتها بمقدر 1.51 و 2.11 درهم للتر على التوالي في النصف الثاني من غشت تقريبا.
أما الفترة الأولى الممتدة من النصف الأول من يوليوز إلى منتصف غشت، اتسمت بمنحى تنازلي لمستويات هوامش الربح الخام منتقلة من 1.54 درهم للتر إلى 1.35 درهم للتر بالنسبة للغازوال، بانخفاض قدره 19 سنتيما للتر، ومن 2.03 درهم للتر إلى 1.86 درهم للتر بالنسبة للبنزين، بانخفاض قدره 17 سنتيما للتر.
التقرير ذاته كشف أن انخفاض أسعار الغازوال والبنزين دوليا لا ينعكس بنفس القدر في السوق الوطنية، بحيث تميز الربع الثالث من سنة 2024 بمنحى تنازلي في الأسعار الدولية لمنتجات الوقود المكررة، لكن ذلك لم يترجم بنفس الحجم في تغير أسعار البيع النهائية في محطات الوقود بالسوق الوطنية.
التعليقات